يجب أن لا ننخدع مرة أخري
- يجب أن لا ننخدع مرة أخري ، فقد ذقنا مرارا وتكرارا أن المسئول ليس بإنجازاته السابقة ولكن بتحقيقه لمطالب الشعب
- يجب أن نبين أن مصر مليئة بأسماء وشخصيات قادرة علي تحمل المسئولية ، وقيادتها فليس مبارك أو شفيق أو شرف هم أخر الرجال فيها
- يجب توجيه شكر لكن لا أعرف لمن (المجلس الأعلي للقوات المسلحة لأنه إستجاب لمطالب الشعب وأقال شفيق أم لشفيق نفسه لأنه قدم إستقالته طاعة لرغبة الشعب )
- يجب أن نوضح أن الحكومة ليست بتغيير وزيرين أو أكثر ، فربما كان القادمين أسوأ من السابقين ، لذا فإن دور الشعب أن يظل فاتحا عينيه مراقبا لاداء الحكومة ومدي تحقيقها لمطالب الثورة المشروعة ، وعدم التسليم الكامل للحكومة بمجرد السماع عن أسماء رنانة
- يجب أن يعلم كل مسئول أن الدور قد يأتي عليه في يوم من الأيام لكي يرحل عن منصبه إذا تبين للشعب أنه يماطل ويتلاعب برغبات الشعب المشروعة ... لذا فيجب عليه بصفته مسئول أن يراعي الله في عمله (ونحن أيضا) ويكون علي مقدار مسئوليته ، ويعلم أنه مسئول من الشعب وسيسأل من الشعب وليس أخر
- يجب أن يعرف الناس أن المتظاهرين في التحرير ليسوا بهواة أو منافقين أو مخدوعين أو عملاء أو مخربين ... فبإستمرار تظاهرهم يتم الإستجابة لمطالب الشعب المشروعة ... وأن المسئول عن إستمرار المظاهرات (مما يؤدي لوقف الحال والخراب الإقتصادي وتعطل المصالح علي حد قول الكثيرين ) هو المسئول المعاند والمماطل والفاسد الذي لا يرغب في اداء عمله بما يتوافق مع إرادة الشعب أو الرحيل تاركا لغيره تولي المسئولية
- يجب أن لا ننسي أن المطالب الأخري لم تحقق وهي ( حل جهاز أمن الدولة - تحديد جدول زمني لتنفيذ المطالب )
- يجب أن نفخر بأننا قد كسرنا حاجز الخوف ... ونتمسك بحقنا في الإعتراض علي أي وضع خاطئ ... ونؤمن بقوة الصوت في رفع الظلم ... ونتشبث بوحدتنا كشعب ضد أي فاسد ... ونتيقظ لأي محاولة لتفريقنا
- يجب أن لا ننخدع مرة أخري ، فقد ذقنا مرارا وتكرارا أن المسئول ليس بإنجازاته السابقة ولكن بتحقيقه لمطالب الشعب
- يجب أن نبين أن مصر مليئة بأسماء وشخصيات قادرة علي تحمل المسئولية ، وقيادتها فليس مبارك أو شفيق أو شرف هم أخر الرجال فيها
- يجب توجيه شكر لكن لا أعرف لمن (المجلس الأعلي للقوات المسلحة لأنه إستجاب لمطالب الشعب وأقال شفيق أم لشفيق نفسه لأنه قدم إستقالته طاعة لرغبة الشعب )
- يجب أن نوضح أن الحكومة ليست بتغيير وزيرين أو أكثر ، فربما كان القادمين أسوأ من السابقين ، لذا فإن دور الشعب أن يظل فاتحا عينيه مراقبا لاداء الحكومة ومدي تحقيقها لمطالب الثورة المشروعة ، وعدم التسليم الكامل للحكومة بمجرد السماع عن أسماء رنانة
- يجب أن يعلم كل مسئول أن الدور قد يأتي عليه في يوم من الأيام لكي يرحل عن منصبه إذا تبين للشعب أنه يماطل ويتلاعب برغبات الشعب المشروعة ... لذا فيجب عليه بصفته مسئول أن يراعي الله في عمله (ونحن أيضا) ويكون علي مقدار مسئوليته ، ويعلم أنه مسئول من الشعب وسيسأل من الشعب وليس أخر
- يجب أن يعرف الناس أن المتظاهرين في التحرير ليسوا بهواة أو منافقين أو مخدوعين أو عملاء أو مخربين ... فبإستمرار تظاهرهم يتم الإستجابة لمطالب الشعب المشروعة ... وأن المسئول عن إستمرار المظاهرات (مما يؤدي لوقف الحال والخراب الإقتصادي وتعطل المصالح علي حد قول الكثيرين ) هو المسئول المعاند والمماطل والفاسد الذي لا يرغب في اداء عمله بما يتوافق مع إرادة الشعب أو الرحيل تاركا لغيره تولي المسئولية
- يجب أن لا ننسي أن المطالب الأخري لم تحقق وهي ( حل جهاز أمن الدولة - تحديد جدول زمني لتنفيذ المطالب )
- يجب أن نفخر بأننا قد كسرنا حاجز الخوف ... ونتمسك بحقنا في الإعتراض علي أي وضع خاطئ ... ونؤمن بقوة الصوت في رفع الظلم ... ونتشبث بوحدتنا كشعب ضد أي فاسد ... ونتيقظ لأي محاولة لتفريقنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق