هن أشجعنا ...

زمان لما كنت بشوف بنت زعلانة علي شعرة وقعت منها كنت بقعد أتريق وأضحك علي تفاهة البنت دي

الشك مفتاح الفرج ...

هؤلاء من يمنعون الناس من التساؤل ظنا منهم أن الشك يؤدي إلي عدم الأيمان أشك أنهم مؤمنون بالأساس 

مش ندمان ....

الثورة بالنسبالي قصة حب وعشق ورقصة وقبلة وطفل اتولد

هي ...

بتغير صوتها في الموبايل وتخش في مدخل عمارة عشان أهلها ميسمعوش صوت المظاهرة ...

المسيحيين هما اللي أكلوا الجبنة ...

حضرتك سبت الأخوان ومجلس الشعب والسلفيين والفلول و الجيوش و المماليك والأنجليز وقاعد تلوم المسيحيين أنهم باعوا دم الشهداء 

حوار بين ناخب ومقاطع

دار هذا الحوار في مكان ما علي سطح كوكب الأرض 

غدا ...

 لذا فأنك حينما تراه في التليفيزيون ستمصمص شفتيك وستقول : بلطجي

أرد وأسأل حمزاوي ....

أيهما أكثر تقديسا وإعلاءا لحرية الإنسان ؟ تعليمه ليختار بحرية وعن وعي أم منعه وتقنين حريته ؟